
68.00 يورو
لا توجد منتجات في سلة المشتريات.
لا توجد منتجات في السلة.
يمثل سوار الفضة الخيطي المستوحى من الثقافة الإيرانية قمة الأناقة مع لمسة من الطابع الثقافي. تصميمه البسيط مزين بتفصيلة فضية ساحرة، مما يضيف بريقاً خفيفاً إلى ملابسك. ميزة العقد المنزلقة تضمن ملاءمة آمنة وقابلة للتعديل، مما يتيح ارتدائه بسهولة. مصنوعة من خيط متين، هذا السوار مصمم للاستخدام اليومي، وينتقل بسلاسة من النهار إلى الليل. تصميمه البسيط يتكامل بكل سهولة مع أي ملابس، مما يجعله إضافة متعددة الاستخدامات إلى مجموعتك. يجمع بين الأسلوب والراحة، يعكس هذا السوار الذوق الفريد ويعمل كإكسسوار خالِد. سواء كنت تدلل نفسك أو تبحث عن هدية مدروسة، فإن هذا السوار يضيف لمسة من الرقي إلى أي مناسبة بفضل سحره الرفيع وموضوعه المستوحى من الثقافة الإيرانية.
البائع ذو التقييم الأعلى
قد نقوم بالشحن في وقت سابق
شحن مجاني للإمارات
نقوم بالتوصيل في خلال 7-14 يومًا
سوار الخيط هو إكسسوار بسيط ولكنه متعدد الاستخدامات، يضيف لمسة من السحر والأناقة لأي مظهر. مصنوع من خيوط أو حبال متينة، تأتي هذه الأساور بمجموعة متنوعة من الألوان والأنماط والتصاميم، مما يجعلها مناسبة لجميع الأعمار والأساليب. سواء كانت مشغولة بتصاميم معقدة أو تركت في خيط واحد بسيط، يمكن تخصيص أساور الخيط لتعكس الذوق الشخصي. وغالبًا ما تكون مزينة بحبات صغيرة أو تعليقات أو قلادات، مما يجعلها مثالية للتكديس مع قطع مجوهرات أخرى أو ارتدائها بمفردها كقطعة بيانية بسيطة. أساور الخيط خفيفة الوزن ومريحة وقابلة للتعديل، مما يضمن تناسبها المثالي مع أي معصم. تجعلها مرونتها مثالية للاستخدام اليومي، من الخروجات العادية إلى المناسبات الرسمية. وغالبًا ما تحمل هذه الأساور معنى خاصًا، حيث يربطها الكثيرون بالصداقة أو الحب أو الإنجازات الشخصية. سهلة العناية والصيانة، يعد سوار الخيط إكسسوارًا خالدًا يمكن ارتداؤه بمفرده أو كجزء من مجموعة، مما يوفر إمكانيات لا حصر لها للتعبير عن الذات.
الوزن | 100 جرام |
---|---|
الثيمة | خط فارسي |
النمط | الخط الإيراني |
نوع المنتج | سوار خيطي |
الحالة | جديد |
الجنس | يونيكس |
الفئة العمرية | البالغون |
اللون | فضي |
المادة | الفضة |
نوع الإغلاق | عقدة منزلقة |
الثقافة | إيران |
المناسبة | يومي |
لا توجد أسئلة حتى الآن. كن أول من يسأل سؤالاً عن هذا المنتج.
WhatsApp us
المراجعات
لا توجد تعليقات بعد