الطنبور هو آلة موسيقية تقليدية من منطقة الشرق الأوسط، تتميز بتاريخ طويل وصوت مؤثر. غالبًا ما يرتبط بالموشحات الإيرانية والكردية والتركية، حيث يتمتع الطنبور برقبة طويلة ونغمة مميزة تخلق ارتباطًا عميقًا مع المستمع. يتم عزفه عادةً عن طريق رقرقة أو ضرب الأوتار، مما ينتج عنه صوت موسيقي فريد ينقل شعورًا بالهدوء والتأمل. تم تصنيع الطنبور يدويًا بعناية فائقة واهتمام بالتفاصيل، وهو ليس مجرد آلة موسيقية، بل رمز ثقافي. جسمه الخشبي الجميل وأوتاره المتقنة تعطي مزيجًا متناسقًا من الفن والموسيقى. سواء كنت عازفًا أو جامعًا، يُعد الطنبور إضافة رائعة إلى أي مجموعة موسيقية، حيث يربط بين التقاليد الموسيقية القديمة ويقدم صوتًا حديثًا وجديدًا.






آلة الطنبور الإيراني من مفتي، 1 ختم
آلة الطنبور الإيرانية من مفتاحی، المميزة بختم واحد، هي مثال ممتاز على الحرفية التقليدية. معروفة بتصميمها المعقد ونغماتها الرنانة، تبرز هذه الآلة لجودتها العالية وأصالتها. يُشير ختم الواحد إلى الحرفية الحقيقية، مما يعكس العمل الدقيق والتفاني من صانعها. هذه الآلة مثالية لكل من اللاعبين المتمرسين والهواة الجدد، حيث تقدم صوتًا غنيًا وواضحًا يعزز الأنماط الموسيقية المختلفة. تضمن بناؤها المتين استخدامًا طويل الأمد، بينما يضيف التصميم الأنيق لمسة من الرقي إلى أي إعداد موسيقي. تجعل خبرة مفتاحی المعروفة في صنع مثل هذه الآلات هذه الطنبور تانبوور إضافة ثمينة لأي مجموعة.
- الجسم: خشب التوت
- الصفحة: خشب الجوز
- الرقبة: خشب الجوز
- الزناد: أمعاء حيوانية

بائع
شوبی عربیا
البائع ذو التقييم الأعلى
وقت التعامل 7 أيام
قد نقوم بالشحن في وقت سابق
الشحن العالمي
شحن مجاني للإمارات
الشحن السريع
نقوم بالتوصيل في خلال 7-14 يومًا
غير متوفر في المخزون
Want to be notified when this product is back in stock?
سلة نفايات نحاسية إيرانية – تصميم زهور وطائر
تفسير طویلات القرآن لعبد الرزاق كاشانی
مقلاة نحاسية إيرانية مصنوعة يدويًا – تصميم قلمزني
سماعات أذن دافئة من الفرو للأطفال بنقشة دب، مناسبة للمدرسة والسفر
صلصة الطحينة الكريمية من شيريزا بنكهة الفول السوداني – كريم بذور السمسم الإيراني، 200 جرام (5x)
وشاح مطبوع للنساء فني وخفيف الوزن أنيق
الحالة | جديد |
---|---|
نوع المنتج | تنبور إيراني |
الأصل | إيران |
أسئلة وأجوبة العملاء
لا توجد أسئلة حتى الآن. كن أول من يسأل سؤالاً عن هذا المنتج.
المراجعات
لا توجد تعليقات بعد